Tuesday, July 19, 2011

A world of of "our own"

I take myself away from “this” world

And what do I see

I see true beauty all around me

I see a world of innocence and true love

I see a world where earth is as the heaven we imagine

I dive further into “our own” world

And what do I feel

I feel a love unlike the love of finding “the one”

I feel an inner peace and a connection with my soul

I feel like time has stopped and all that is, is all that is right now

And as I feel all that I can feel right there in the moment

I know that “this world” is quite unlike “our own”

Because when I look to this world

And what do I see

I see people pretending to be happy

I see people hidden from who they really are

I see a world of broken dreams

I listen to the world

And what do I hear

I hear endless talk of love, relationships

And finding “the one”

I hear voices, but the words are unclear

I hear a longingness for something

Something more than what they already have

I partner with the world

And what do I feel

I feel lost in the talk and blinded by what I see

I feel like the light that people are blinded by

I feel like I have so much to say but only a few will listen

But I know that you´re “the one”

The one who can hear the words they belong to “our own”


Monday, July 4, 2011

هات hot ما لديك hot هات

١٩- تسع تينات

٧- وسبع شجرات

١٢- ودزينة بنات

١١- مشيو عالحدعش

١٠- تا يألفو عشر خبريات

٩ -تسعة منهن صارو ٨ تماني

٧- وسبعة منهن صارو ٦ ستات

٥- وخمسة بعيون الحاسدين

٤- وأربعة مواسم ملونين

٣- وتلاته هني الباقيين

٢- أنت وانا

١- والله

ومرقوا ١٩ التسعطعش

و اجا اليوم ٢٠ العشرين

و فرح الشب يلي كان ناطر وحزين

و خلص الصوم

وبلش أكل العنب

والعنبات صارو نبيذ أحمر

وبلشنا أنت وأنا نسكر

وسكرنا الشبابيك

والبواب

و شلحنا الصبابيط والسكربينات

وقلتيلي يا خلي

هات hot ما لديك hot هات

سيدي.. اريد المزيد

قالت له

أمامك سأخلع عني ثوب القوة

لكي ارتدي جلدك

ولكي احتمي بضلوعك

ولكي ارتوي بعرقك

سأزيل من أمامك

كل العوائق والشوائك

وسأزيل الحدود

وكل شيءٍ كان موجود

وسأصبح كالطفل المولود

في جنةٍ لم يطأها إنسانٌ غيرك

وسأجعل من بطني مراعٍ

يرعى بها خيالك

ومن صدري هضابٌ

يصهل بها حصانك

ومن عنقي برجٌ

تتسلقه شفاهك

قالت له بخجلٍ

وتناثرت من فمها القبل

أنا وردةٌ حمراء لها أشواك

أنا إمرأةٌ عاشقةٌ

وعشقي فتاك

أنا سيدةٌ

أنا طفلةٌ

أنا ملاك

أنا المواسم كلها

التي لم يقطفها أحدٌ بعد

أنا الحلم

أنا الشهوة

أنا الإثارة

أنا الوعد

قالت له تلك الكلمات

وإبتداء البرق والرعد

وهطلت السماء قبلاً

وامتلأت البحيرات حيرةً وغزلاً

وفاضت الأنهر عشقاً

قبل أن يتسنى له الرد

لم يتسنى له أن يفتح فمه

حتى اصابته كلماتها بالدوار

و ثملت الكلمات و ترنحت

عندما لفظتها شفتيها

وتداعت الأحرف إلى التظاهر

أمام صرح عينيها

الصمت أصبح مدوياً

والنهر أصبح لججاً

والأمواج رقصت

على أنغام تأوهات أصابع رجليها

غرق ذاك الرجل الذي تدعوه سيدي

بين ثدييها

ونهر حبها الجارف الجاري

جرف كل السواتر

وإقتلع كل المخاطر

وقال لها بعد جهدٍ جهيد

أنا رجلاً عشت عاشقاً

وأريد أن أموت شهيد

ولكني لن إستشهد إلا

على تلال صدرك المجيد

ابتسمت

ونزعت عنه جلده البرونزي

ولبسته وتبرجت

ووضعت أحمر الشفاه

من دمه النازف من الوريد

وكلما قبلته قبلةً قال لها

..أرجوك المزيد

ما تواخزيني يا أمي إذا ضحكت ووعيتك ..بكون عم أتذكرك وحياتك

١٢ سنة يا أمي صارلك غايبي عني

١٢ سنة يا أمي ضجراني بلاكي الجنة

١٢ سنة متل اليوم انتي رتحتي وإطمنتي

وانا يا أمي بعدني مش مستوعب غيابك

يلي رح بيجنني

متل اليوم من ١٢ سنة

غاب القمر

متل اليوم من ١٢ سنة

انطفى ضو كان مشعشعني

بس ما عرفتي يا أمي إنو بس فليتي

طلعت نبتة الحلم يلي زرعتيها بقلبي ،

اليوم صارت بستان عشق مليان شجر

الحلم يا أمي مش ضعف

،هيك تعلمت منك

الحلم منو هروب من الحقيقة

الحلم هوي الحقيقة

يلي ناطرة الشجعان تا يعيشوها

الحلم منو حياة محدودة وقصيرة

حلمك يا أمي اليوم عايش فيي

وهو النور يلي منور عينيي

حلمك يلي ما كان يعرف حدود

صارت حدودو السما

وحلمي يلي كان موعود

صار طفل زغير عم يحلم جواتي أنا

وكل يوم يا أمي بيضحك الطفل

وبيغني عتابا وميجانا

وغنيتك المفضلة صارت غنيتو

وكل ما يعشق بيردد ويقول

متل ما كنتي تغني

زيديني عشقاً زيديني ، يا أحلى نوبات جنوني زيديني

وأنا صرت يا أمي مجنون

وجنوني كلو حب ومرح وهنا

وشو بدي قلك يا أمي بهاليوم ؟

،غير إنو حلمك الكبير يلي صار شجرة كبيرة

عم أتفيا تحتو كل يوم أنا

انتي يا نسيمة النسمة

يلي عم أتنشقها كل يوم

كل يوم من عمري عم يزيد عا عمرك عمر

يا عمري أنا

اليوم يا أمي منو يوم حزن

القيامة يا أمي إن كانت حقيقة

بتكون بقيامتك يوم ما بلاقيكي أنا

نامي يا حلوي ومهضومي

نامي يا أم الحلم

ابنك يلي أخذ حلمك وعايش على ريحة عطرو

صار يرضع حليب الحلم من نور الشمس كل يوم

متل ما كنتي ترضعيه من صدرك

ودفى حضنك يا أمي عم آخدو كل يوم من حلمك

نامي يا حبيبتي ..أنا رح أضحك ضحكاتك البهلوانية عنك

وانتي ونايمة يا أمي ما تواخذيني إذا وعيتك من نومك

بكون تذكرت نكتة

او نهفه من نهفاتك

بحبك يا أمي بموتك

وبحبك بحياتك


.بيهمك الموضوع ؟

إذا كان هناك شيئاً مهماً لشخصٍ ما تعتبره مهماً جداً بالنسبة إليك ،يجب أن يكون ذاك الشيء المهم مهماً بالنسبة إليك كذلك ،ولكن إن اظهرت من خلال عدم اكتراثك وعدم تقديرك وعدم اهتمامك لهذا الشيء المهم ،يكون ذلك أكبر برهان بأن ذاك الشخص الذي تدعي بأنه مهمٌ بالنسبة إليك ليس مهماً أبداً ولن تنفع كلماتك الفارغة من المضمون لكي توءكد لهذا الشخص بانه مهم بالنسبة إليك .الكلام الذي لم يقرن بالاعمال هو كلامٌ فارغ والكلمة الحقة ليس كالكلمة الزائفة .فالكلمة الجيدة المدعومة بالاعمال تبني من يسمعها وتذكره بأفضل مزاياه وتشجعه على التقدم والأستمرار وتبدي إهتماماً كبيراً بالاستماع له قبل أن تعطيه الدعم وتغذيه بالروح الأيجابية وتجعله يفخر بنفسه وتفتح له الآفاق التي لم يكن يعلم بأنها كان موجودةٌ على الأطلاق .

إن ادعاء البعض بأنهم يحبون شخصاً ما ويهتمون لامره يشبه لحدٍ كبير الشيك المصرفي المزور ،ليس بالضرورة أن يكتشف على الفور . فقد تكون قد عشت مع إنسان لفترة طويلة من الزمن مدعياً هذا الأنسان بأنه يحبك ويهتم لامرك وكل ما يهمك أنت يهمه هو ،حتى يأتي ذاك اليوم الذي تحتاج به للدعم الحقيقي لشيءٍ ما يهمك جداً وتذهب إلى بنك الحياة لتكتشف الحقيقة وهي بأن ادعائه بأنك مهماً جداً بالنسبة إليه ليس إلا شيكاً زائفاً لا رصيد له .

الأهتمام الحقيقي والكلمة الطيبة المدعومة بالافعال تحرك الأشخاص الذين نحبهم في الأتجاه الأيجابي للحياة وتجعلهم يرقصون فرحاً ويتخطون الحدود الضيقة التي كانوا يهابونها وتظهر تلك الكلمات المدعومة بالافعال قدرتها الجبارة في الأوقات الحرجة والضاغطة .

إن اللسان من أخطر أعضاء الجسد و إستعماله في بعض الأحيان يوازي استعمالنا للاسلحة الفتاكة ،فبه نبارك الرب وبه نلعن الأنسان الذي خلقه الله على صورته .وبه نقدر أن نشعل نيران الحقد التي تأتي على الأخضر واليابس وبه نقدر أن نضرم نيران المحبة بيننا لكي لا يعود هناك إنسان يحس بصقيع الوحدة القاتلة .

لتكن كلمتك يا صديقتي و يا صديقي لديها القوة التي تنقل الجبال من مكانٍ إلى مكان ولتكن كل كلمة نطق بها مدعومةٍ بالافعال ولنظهر لم نحب بأن ما يهمه يهمنا فعلاً ولنكن صريحين مع بعضنا البعض إن لم يعجبنا ما قد يعجب الآخر ، ولكن لنبتعد عن الزيف والتهكم وعدم الأكتراث ، ولتكن كلماتنا مطيبة ومليئةً بالاحترام الشديدين .

قل لي ما يهمك لاقل لك ما يهمني ؟ ، وان كان فعلاً يهمني أمرك ،فسيهمني جداً ما يهمك، و إن كان لا يهمني ما يهمك ،لا تجعل من عدم إهتمامي بما يهمك هماً يثقل كاهلك و يضع الحواجز في دربك ،لذلك عليك أن تحذفني من أهم مكان في قلبك لكي لا أصبح همك الذي لن يهمك أمره بعد الآن .